صحتك مسؤوليتنا.. نقدم أعلى مستوى من تكنولوجيا طب جراحة القلب والشرايين في العالم

عملية تغيير الشريان الأورطي بالتفصيل: المخاطر ومدة التعافي

إليك في هذا المقال كل ما تحتاجه من معلومات حول عملية تغيير الشريان الأورطي. الشريان الأورطي هو الشريان المسؤول عن إيصال الدم من القلب إلى مختلف أجزاء الجسم، لذا فإن أي ضرر يُصيبه قد يتسبَّب في تأثُّر الجسم بشكلٍ كامل، ومن ثمَّ كانت هذه العملية لاستبدال الجزء الضعيف منه، واستعادة وظيفته بكفاءة.

ما هو تمدد الشريان الأورطي؟

تضخم غير طبيعي أو انتفاخ في جدار الشريان الأورطي، وقد يكون هذا الانتفاخ على أحد شكلين:
  • مغزلي: منتظم الشكل، ويظهر بشكل متساوٍ على طول جزء من الشريان الأورطي وحوافه.
  • كيسي: تمدد صغير على جانب واحد من الشريان الأورطي، إذ يتكوَّن في منطقة ضعيفة من جدار الشريان الأورطي.
قد يحدث تمدد الشريان الأورطي في أي جزء من أجزائه، ومن ثمَّ يقوم الطبيب بإجراء عملية تغيير الشريان الأورطي نتيجة ذلك، وتتضمَّن الأماكن التي ينشأ فيها هذا التمدد عادةً ما يلي:
  • تمدد الشريان الأورطي البطني: يحدث في جزء من الشريان الأورطي الذي يمر عبر البطن.
  • تمدد الشريان الأورطي الصدري: يتكوَّن في جزء من الشريان الأورطي الذي يمر عبر الصدر، مثل: الأبهر الصاعد، أو الأبهر النازل، أو قوس الأبهر.

ما هي أسباب تمدد الشريان الأورطي؟

تنقسم أسباب تمدد الشريان الاورطي حسب نوعه كالتالي:

1. أسباب تمدد الشريان الأورطي الصدري

قبل الحديث عن عملية تغيير الشريان الأورطي، لا بد من التعرُّف أولًا على أسباب تمدد الشريان الأورطي الصدري:
  • الأمراض الانحلالية التي تسبِّب تآكل أنسجة الشريان الأورطي.
  • اضطرابات جينية.
  • تاريخ عائلي بالإصابة بهذا المرض.
  • تصلب الشرايين.

2. أسباب تمدد الشريان الأورطي البطني

تزداد مخاطر الإصابة بتمدد الشريان الأورطي البطني في الحالات الآتية:
  • الذكور، إذ تزداد فرص الإصابة لديهم 5 مرات مقارنةً مع الإناث.
  • السمنة أو الوزن الزائد.
  • بلوغ 60 عامًا من العمر أو أكثر.
  • وجود تاريخ مرضي بالإصابة بأمراض القلب.
  • نمط حياة قليل الحركة.
  • الإصابة في منطقة البطن قبل ذلك.
  • التدخين.
  • ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم أو الإصابة بتصلب الشرايين.
  • ارتفاع ضغط الدم خاصةً لدى الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 35 – 60 سنة.
  • مرض السكر.
  • اضطرابات جينية مثل: متلازمة مارفان، ومرض الكلى متعدد الكيسات.
  • التهاب الشريان الأورطي كما في حالة الإصابة بالزهري، أو أي عدوى أخرى (نادر).
  • التهاب الشريان ذو الخلايا العملاقة، وهو أحد الأمراض التي قد تصاحب تمدد الشريان الأورطي البطني.

ما هي اعراض تمدد الشريان الاورطي؟

هنالك بعض الأعراض التي قد تنذر عن وجود تمدد بالشريان الاورطي، وتلك الأعراض قد تحث المريث على الخضوع لعملية تغيير شريان الاورطي. وهذه الأعراض هي:

1- أعراض تمدد الشريان الأورطي الصدري

  • الكحة.
  • صعوبة التنفس.
  • بحة في الصوت نتيجة الضغط على الأحبال الصوتية.
  • صعوبة البلع، إذ قد يضغط الشريان الأورطي على المريء.
  • ألم في الفك السفلي، أو الرقبة، أو الصدر، أو الجزء العلوي من الظهر.

2- أعراض تمدد الشريان الأورطي البطني

  • ألم في الظهر، أو البطن، أو الخصر، ولا يختفي ذلك الألم مع تغيير وضعية الجسم، أو تناول مسكِّنات الآلام.
  • قد يستمر الألم لعدة ساعات أو أيام.
  • الشعور بنبض في منطقة البطن.
  • برودة القدم إذ تكونت جلطة نتيجة تمدد الشريان الأورطي، ومنعت تدفُّق الدم إلى القدمين.
  • الحمى وفقدان الوزن إن كان المرض ناشئَا عن عدوى أو التهاب.
يساعد التشخيص المبكر لتمدد الشريان الأورطي البطني على منع تفاقم الحالة وتمزُّق الشريان نتيجة ذلك. قد يتمزَّق الشريان الأورطي البطني، ما يستدعي عملية تغيير الشريان الأورطي، وتشمل أعراض هذا التمزُّق ما يلي:
  • ألم مفاجئ في البطن أو الظهر.
  • تعرُّق الجلد.
  • زيادة معدل ضربات القلب.
  • هبوط ضغط الدم.
  • فقدان الوعي.

تشخيص تمدد الشريان الأورطي

قد يطلب الطبيب بعض الاختبارات قبل اجراء العملية لتشخيص الإصابة بالمرض، مثل:
  • التصوير المقطعي المحوسب: يستخدم فيها الطبيب الأشعة السينية لالتقاط صور عرضية أو محورية للجسم، إذ تعطي تفاصيل حول حالة الشريان الأورطي والأنسجة المحيطة به من من عضلات ودهون وعظام وغير ذلك.
  • التصوير بالرنين المغناطيسي: يساعد في إعطاء صورة تفصيلية للقلب والشريان الأورطي.
  • تصوير الصدر بالأشعة السينية.
  • تخطيط صدى القلب: يكشف هذا الاختبار تركيب ووظيفة القلب باستخدام الموجات فوق الصوتية، حيث يعطي صورة متحركة للقلب والصمامات، وكذلك الأعضاء الأخرى في منطقة الصدر، ما يسمح بتشخيص الإصابة بتمدد الشريان الأورطي.
  • تصوير الشرايين: يتم فيها الحصول على صورة بالأشعة السينية للشريان الأورطي عن طريق حقن صبغة بواسطة أنبوب رفيع، ما يجعل الوعاء الدموي ظاهرًا بواسطة الأشعة السينية، ومن ثمَّ يُكشف وجود ضيق أو تمدد في الشريان الأورطي من عدمه وحجم ذلك التمدد كذلك.
يمكنك ايضا القراءة عن : علاج تمدد الشريان الأورطي الصدري  

ما هى عملية تغيير الشريان الأورطي؟

عملية جراحية تهدف إلى استبدال الجزء المتضرر من الشريان الأورطي نتيجة تمدده مثلًا بأنبوب مصنوع من نسيج خاص فيما يُعرف بالترقيع.

متى تحتاج إلى هذه العملية؟

قد يعتري الشريان الأورطي الضعف في بعض الأحيان، كما في حالة الإصابة بتمدد الشريان الأورطي، لكن قد يحدث هذا التمدد في الشريان الأورطي البطني أو الصدري، ومن ثمَّ كانت الحاجة إلى التعرف على كل منهما.

أولًا: عملية تغيير الشريان الأورطي البطني

  • يقوم طبيب التخدير بمراقبة معدل ضربات القلب، وضغط الدم، والتنفس، ومستويات الأكسجين أثناء العملية، وبعد أن يصبح المريض مُخدَّرًا، يُدخِل الطبيب أنبوب تنفس عبر الحلق إلى الرئتين، للسماح بتنفس المريض أثناء عملية تغيير الشريان الأورطي.
  • يقوم أحد أفراد الطاقم الطبي بإدخال قسطرة بولية في المثانة. يتم تعقيم الجزء من الجلد المنوط بإجراء العملية الجراحية من خلاله.
  • يشق الجرَّاح منطقة البطن من أسفل عظمة الصدر إلى أسفل السرة.
  • بعد ذلك يقوم الطبيب بوضع المشبك على الشريان الأورطي أعلى وأسفل موضع التمدد، ما يوقف سريان الدم مؤقتًا.
  • يفتح الطبيب المنطقة المنتفخة من الشريان الأورطي، ثُمَّ يضع أنبوب رفيع (رقعة)، ما يسمح باتصال نهايتي الشريان معًا.
  • يُزيِل الطبيب بعد ذلك المشابك، ويقوم بلف جدار الجزء المنتفخ من الشريان الأورطي حول الرقعة.
  • يُخيَّط الشريان الأورطي، وكذلك الجزء المفتوح من الصدر.
  • يتم وضع ضمادة جراحية على موضع الغرز.
  • يقوم الطبيب بعد العملية بإدخال أنبوب عبر الفم أو الأنف داخل المعدة لسحب السوائل منها.

ثانيًا: عملية تغيير الشريان الأورطي الصدري

لا تختلف الخطوات الأولى كثيرًا عن أي عملية جراحية، لكن تختلف عن عملية تغيير الشريان الأورطي البطني فيما يأتي:
  • يقوم الطبيب بعمل شق جراحي في منطقة الصدر، واستبدال الجزء الضعيف من الشريان الأورطي برقعة مصنوعة من مادة أقوى من الشريان الأورطي الضعيف، ما يسمح بمرور الدم من خلاله دون انتفاخ أي جزء من جدار الشريان.
  • يعاني أغلب مرضى تمدد الشريان الأورطي الصدري من مشكلات صمامات القلب، ومشكلات اخرى في الشريان الأورطي، أو الشرايين الرئيسية، ومن ثمَّ قد يقوم الطبيب بعمل عملية أثناء جراحة الصدر المفتوح بجانب تغيير الشريان الأورطي للتغلُّب على هذه المشكلات معًا.

ثالثًا: إصلاح الصمامات مع عملية تغيير الشريان الأورطي

قد يحتاج بعض المرضى إلى إصلاح صمام القلب أو استبداله خاصةً إذا كان تمدد الشريان الأورطي قريب من القلب. عندما يُفتح الصمام الأورطي، يسمح بخروج الدم إلى الشريان الأورطي، وعندما يُغلق فهو يمنع عودة الدم إلى القلب.

لماذا أحتاج إلى عملية تغيير الشريان الأورطي؟

يُنصحُ بإجراء هذه العملية في أقرب وقت لعدة أسباب:
  • الوقاية من مخاطر تمزُّق الشريان الأورطي.
  • تخفيف الأعراض المصاحبة للمرض.
  • استعادة تدفُّق الدم.
  • إذا حدث نزيف يهدد حياة المريض.
  • إذا كان حجم تمدد الشريان الأورطي أكبر من 5 سنتيمترات.
  • نمو الجزء المتمدد من الشريان الأورطي بمعدل 1 سنتيمتر في العام الواحد.
  • ظهور أعراض تسلخ الأبهر مثل: الألم الحاد المفاجئ في الظهر أو الصدر.
  • إذا تسبَّب تمدد الشريان الأورطي في ضعف تدفُّق الدم إلى القدمين أو الساقين.
  • فقدان الوزن الزائد قبل العملية عبر تناول أطعمة غذائية صحية، ووضع خطة لممارسة التمارين الرياضية.
  • عدم أكل أو شرب شيء قبل العملية، إذ قد تُلغَى العملية إذا شرب المريض أو أكل مع اقتراب موعد العملية.
  • التوقف عن التدخين في أقرب وقت، إذ يساعد ذلك في تسريع عملية التعافي والشفاء.
  • إخبار الطبيب بالأدوية والأعشاب التي تتناولها.
  • اطلاع الطبيب على الأدوية أو المكملات أو أي مواد تسبِّب لك الحساسية.
  • إخبار الطبيب إذا كنت تعاني من اضطرابات النزيف، أو تتناول أدوية السيولة.
  • عدم تناول بعض الأدوية مثل: الأسبرين، والإيبوبروفين، وأدوية السيولة.
  • قد يصف الطبيب أدوية ملينة لتفريغ الأمعاء قبل العملية بعدة أيام. قد يعطي الطبيب المريض دواء مسكن قبل العملية.

التعافي بعد عملية تغيير الشريان الأورطي

  • يتم أخذ المريض إلى غرفة التعافي حتى تستقر العلامات الحيوية بعد الجراحة.
  • بعد ذلك ينقل الطاقم الطبي المريض إلى غرفة العناية المركزة للمتابعة المستمرة لمدة 24 ساعة.
  • قد تحتاج عدة ساعات حتى يختفي تأثير التخدير بالكلية وتستعيد الانتباه مجددًا.
  • ربما يجد المريض عند الاستيقاظ أنبوب تنفس في فمه وأنابيب وأسلاك متصلة بالجسم، حتى تسمح للطاقم الطبي بمتابعة العلامات الحيوية للمريض، وإعطائه الأدوية اللازمة، وتصريف السوائل، وسحب عينات الدم.
  • تتم إزالة أنبوب التنفس في غضون عدة أيام. بعد ذلك يعود المريض إلى غرفة المستشفى حتى يتم التعافي.
  • تحتاج عملية تغيير الشريان الأورطي إلى الاستقرار في المستشفى لمدة  7 – 10 أيام.
  • يختلف وقت التعافي تبعًا لنوع التخدير، والصحة العامة للمريض، والعمر، وعوامل أخرى، وعادةً يستغرق التعافي التام بعد العملية من أسبوعين إلى عدة أشهر حسب الحالة.
ينبغي للمريض متابعة الزيارات الدورية للطبيب بعد العملية، كما يجب زيارة الطبيب واستشارته فورًا إن اشتكيت من أي من الأعراض الآتية:
  • انتفاخ البطن أو الشعور بألم البطن.
  • الدوخة، أو التشوش، أو عدم الاستجابة للمؤثرات الخارجية.
  • ألم الصدر.
  • خروج دم مع الكحة أو مخاط أخضر أو أصفر.
  • مشكلات التنفس مثل: ضيق النفس، وصعوبة التنفس، وأزيز الصدر.
  • ارتفاع درجة الحرارة، وهو شائع خاصة بعد يومين من العملية، وليس من الضروري أن يكون علامةً على عدوى جراحية، لكن مع ذلك يجب استشارة الطبيب.
  • عدم القدرة على التبول بعد التبرز.
  • الألم الذي لا يهدأ مع تناول مسكنات الألم.
  • النزيف المستمر.
  • نزول إفرازات أو صديد، أو تورم أو احمرار موضع الجرح.
  • ألم الساق أو احمرار أو تورم، ما قد يشير إلى وجود جلطة دموية.
قد تزداد فرص الإصابة بمخاطر عملية تغيير الشريان الأورطي إذا لم يلتزم المريض بتعليمات الطبيب كما في الحالات الآتية:
  • معاناة المريض من السمنة وعدم فقدان الوزن الزائد قبل العملية الجراحية.
  • عدم توقف المريض عن التدخين مع اقتراب موعد الجراحة.
  • الحساسية تجاه المادة التي يستخدمها الطبيب لتخدير المريض.
يُمكن تقليل المخاطر المحتملة المصاحبة لعملية تغيير الشريان الأورطي عن طريق الآتي:
  • اتباع تعليمات الطبيب قبل العملية من تناول وجبات غذائية صحية، وكذلك توصياته بشأن نمط الحياة بشكلٍ عام.
  • إعلام الطبيب فورًا بأي مشاكل مثل: النزيف، أو ارتفاع درجة الحرارة، أو احمرار الجرح، أو التورم، أو زيادة الألم.
  • تناول الأدوية التي يصفها لك الطبيب في موعدها المحدد.
  • إخبار الأطباء بالمواد التي تسبِّب لك الحساسية.
  • إعلام الطبيب إذا كنتِ مرضعة، أو على وشك الحمل، أو كنتِ حاملًا قبل إجراء العملية.

الألم بعد عملية تغيير الشريان الأورطي

قد يشعر بعض المرضى بعدم الراحة بعد العملية، لذا يقوم الطبيب بعلاج الألم الذي يعاني منه المريض، ومن ثمَّ إن شعرت بأي آلام فلا تتردد في إخبار طبيبك خاصةً إذا زادت حدة الألم، إذ قد تكون علامة على وجود مضاعفات.

الأكل بعد عملية تغيير الشريان الأورطي

لا يمكن للمريض الأكل بعد العملية إلا بعد إزالة أنبوب التصريف من المعدة، ويُزال هذا الأنبوب عندما تبدأ الأمعاء في العمل مجددًا.

ما بعد عملية تغيير الشريان الأورطي

يستعيد أغلب الناس حياتهم الطبيعية بعد تلك العملية، لكنه لا يمنع الإصابة بتصلب الشرايين، كما أنها لن تمنع عودة تمدد أي جزء من الشريان الأورطي. يمكن اتباع بعض النصائح للمساعدة في الوقاية من تصلب الشرايين وتقليل فرص الإصابة بتمدد الشريان الأورطي كما يأتي:
  • ممارسة التمارين الرياضية بانتظام.
  • الحفاظ على الوزن.
  • التوقف عن التدخين.
  • تناول الأطعمة التي تحافظ على صحة القلب.
  • علاج الأمراض الأخرى التي تعاني منها مثل: ارتفاع ضغط الدم، أو زيادة مستويات الكوليسترول، أو مرض السكر.
 

الوقاية من تمدد الشريان الأورطي

قد يساعد تغيير بعض العادات الحياتية في الوقاية من تمدد الشريان الأورطي:
  • التوقف عن التدخين: التدخين أحد العوامل الرئيسية في الإصابة بتمدد الشريان الأورطي، إذ يُزِيد التدخين من فرص الإصابة بأمراض الأوعية الدموية، وكلما استمر المدخن في التدخين زادت أمراض الأوعية الدموية سوءًا، ولا تساعد الأدوية في تقليل حدة الأمراض، إذ إنها ليست كافية للحد من تأثير التدخين، ومن ثمَّ يجب التوقف عن التدخين.
  • تناول وجبات غذائية صحية: قد يؤدي تناول أطعمة غير صحية مثل: الدهون المتحولة، أو الأطعمة المقلية إلى زيادة فرص الإصابة بتصلب الشرايين، ومن ثمَّ تمدد الشريان الأورطي، لذا يُنصحُ باتباع حمية غذائية سليمة.
  • ممارسة التمارين الرياضية: تساعد على تقليل مستويات الدهون الضارة في الجسم، مما يقلل من فرص الإصابة بتمدد الشريان الأورطي.
  • تقليل التوتر والقلق: يتسبب التوتر الزائد في الإصابة بارتفاع ضغط الدم، ما يُزِيد من احتمال الإصابة بتمدد الشريان الأورطي والقيام بعملية تغيير الشريان الأورطي، لذا ينبغي تقليل التوتر والقلق للحد من مشكلات الأوعية الدموية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top
انتقل إلى أعلى